![]() |
قصة هدى فى الخيانة الزوجية بسبب عجزه وسعيه وراء المال الجزء الأول |
تعيش هدى حياة ناعمة صنعها ثراء الزوج ونجاحه فى عمله ولكن بعد حادث تحول الى رجل عاجز عن التمتع بذكورته وإشباع زوجته فى لياليهم الحمراء، كانت تعيش حياة بائسة رغم انها تسكن فى فيلا كبيرة بأثاث فاخر وحديقة واسعة مزينة بالأشجار والزهور ومزرعة كبيرة فى إحدى المدن البعيدة بها فيلا صغيرة محاطة بسور مرتفع ومرصوصة بمحاذاته الأشجار وعدة حدائق للفواكه والعديد من الماشية والدواجن، لكنها أصبحت تعاني من الحرمان ونار الشهوة التي لا تطفأها سوى ممارسة العادة السرية، الهواجس والأفكار تأخذ عقلها في وحدتها.
قصة هدى فى الخيانة الزوجية بسبب عجزه وسعيه وراء المال الجزء الأول
في يوم من الايام أخرجها من شرودها صوت نباح متداخل لكلبها ريكس مع كلب أخر لتعتدل تبحث عنه بأعينها، كلب بلدى من كلاب الحقول الضالة يبدو انه إشتبك مع ريكس وبدأ العراك بينهم، هبت متحفزة وأمسكت بعصا ملقاة لتنقذ ريكس من عنف الكلب الضال، إقتربت… ليس عراكاً بينهم، إنها أنثى تتود وتتمايع بمؤخرتها لريكس الذى يدفن أنفه فيها بتركيز، وقفت هدى ترعد وترتجف أطرافها وهى تشاهد ريكس يزوم ويتدلى لسانه الطويل وهو يوحوح ويسدد ضربات قضيبه لكس الكلبة الضالة المستسلمة، حظ الكلبة الضالة أفضل منها بكثير، وجدت من يشبع رغبتها ويتراقص فوقها، تتعرق وتعض شفتها ويدها تتصرف من تلقاء نفسها وتفرك كسها من فوق قماش البنطلون، حتى إنشقت الأرض فجأة عن عم برعى الجنايني لتجده بالمنتصف بينها وبين ريكس وعشيقته المجهولة، إرتبكت بشدة وتمكن منها الخجل ثم تماسكت أو إدعت التماسك وهى تصيح ببرعى المندهش مما يحدث ولا يفهم من المشهد أمامه اى شئ، :
برعى… إلحق ريكس نظر إليها رافعاً حاجبيه مرتبكاً أكثر منها ولا يعرف ماذا يفعل بالضبط، :
واقف ليه يا برعى؟!، إتصرف بقولك :
ماينفعش يا ست هانم :
هو ايه اللى ماينفعش؟!، مشي الكلبة دى لا تجيب أمراض لريكس :
يا ست مش هاينفع، لازم يخلصوا :
هو ايه اللى مش هاينفع؟!!!!
:
دلوقتى هى قامطة ومش هاتسيبه، لازم يخلصوا :
قامطة؟!!!، ايه قامطة دى؟!
:
الكلاب غير البنى أدمين يا مدام هدى، لو ضربتها بالفاس دلوقتى برضه مش هاتنحل الدهشة تجعل هدى تفتح فمها وترفع حاجبيها وهى بالفعل تجد صعوبة فى الهم، فى نفس الوقت الذى قرر فيه ريكس حل الأزمة وتوقفت حركته تماماً ولكن وضعه فوق الكلبة الضالة لم يتغير، :
فى ايه؟!، مش كده خلصوا؟!!!
:
ايوة يا ست خلصوا بس لازم شوية لحد ما تفكه من جسمها ترقب وإنتظار حتى خرج قضيب ريكس وهو منتصب كما كان ولبنه يتساقط منه ويقترب من الكلبة يشم مؤخرتها ويلعقها بلسانه لتصيح هدى بتقزز وهى توجه حديثها لريكسن :
ريكس..
بس..
بس، بتعمل ايه؟!!!
ايه القرف ده؟!
يتدخل برعى وهو يبتسم كأنه مدرس جامعى يشرح للطلبة الجدد، :
هما الحيوانات كده يا مدام :
ييييييع إقشعر بدنها برجفة شاهدها برعى وهى تهم بالإبتعاد قبل أن تنتبه وتلتفت له مرة أخرى، :
هما العمال خلصوا؟ :
لسه يا مدام، أنا كنت أخد منك الفلوس علشان أبقى جاهز أحاسبهم فرت الكلبة مبتعدة وجلس ريكس يلعق جسده أمامهم، :
طيب..
طيب، تعالى ورايا وهات الزفت ده لما أحميه من القرف ده أمسك برعى بطوق ريكس ومشي معه يتبعا هدى حتى ردهة البيت الواسعة قليلة الاثاث ودفع برعى ريكس للحمام بينما فتحت حقيبتها ووضعت بيده المال اللازم، بعد أن عاد برعى لعمله شعرت بكم كبير من الحرج والضيق لحدوث هذا الموقف المشين مع الجناينى، تحركت للحمام وخلعت قميصها وبقيت فقط بالستيان الأسود وأمسكت بمقبض الدش تدفع الماء نحو ريكس لتنظيفه، الكلب الخبيث عنده قضيب كبير وثخين يشبه قضبان الرجال، إبتسمت بسخرية وهى ترثى لحالها وقد أوصلها الحرمان أن تتفحص وتقيم قضيب كلبها ويثير مشاهدته يمارس الجنس مع كلبة ضالة كل هذه الأحاسيس بداخلها، فاقت من شرودها على صوت رنين هاتفها بالخارج لتلوى فمها وهى تتوقع أنه بالتأكيد زوجها يرغب فى الإطمئنان، هرولت للخارج لتلحق الاتصال قبل إنتهائه لتجد نفسها وجهاً لوجه مع برعى، هذا الأحمق السخيف الدائم الحضور فى الاوقات الغير مناسبة، منظرها مشين لأبعد مدى، ترتدى حجابها ونصف جسدها العلوى عارى لا يغطيه غير ستيان أسود يرفع نهودها ويجعلها مثيرة شهية لافتة للإنتباه، تهرول مسرعة مرة أخرى وتعود للحمام تغطى جسدها من جديد بقميصها وتعود له منفعلة بشدة والغضب يتمكن منها، :
فى ايه يا عم برعى؟!!
:
العمال خلصوا ومشيوا يا مدام :
طيب ادخل نشف ريكس وحصلنى على العربية وقفل الدنيا كويس :
حاضر يا ست الكل عادوا ولم ينطق أحد بحرف طوال الطريق، الإحراج يصيبها بغضب وضيق بالغين، حظ برعى البمب جعله يراها بهذ الهيئة بكل بساطة، رأى بطنها وظهرها ونهديها وهم مضمومين متكورين مرفوعين خلف قماش الستيان، مرت الأيام بعد ذلك متتابعة لا تحمل جديد يذكر بخلاف ما تشعر به يوماً بعد يوم من حرمان ولهيب يأكل كسها وروحها معاً، فاقت من شرودها على لسان ريكس يلعق ساقها بتودد ويحك رأسه بها، إقشعر جسدها من لسانه وتذكرته وهو يركب الكلبة الضالة ويصنع متعته أمامها وأمام برعى دون تردد أو خجل، ترتدى برمودا قصير جعل سمانتها كلها عارية للسان ريكس يمرح فوقه كما يشاء، برعى بلباسه الأبيض الفضفاض والصديرى يصلح جزء من الأرض بعيداً وريكس يلعق ساقها، كأن الأمر يتكرر بإنفعال وشعور أعلى، رأت قضيب ريكس ولبنه ورأى برعى نهديها وبطنها، والان لا أحد يراها، برعى بعيد منهمك فى عمله والأطفال فى المدرسة، تمد يدها تدخلها فى البرمودا تدعك كسها على أنغام لعق ريكس وشعورها أنها تفعلها وهى ترى برعى، أول مرة تمارس فيها عادتها السرية بهذه المتعة والإثارة، لا تشبه اى مرة سابقة على الإطلاق، شهوتها تفرض سطوتها على عقلها وتجعلها تتخيل مشاهد لم تحدث ولم تخطر لها على بال، قبل ان تقذف شهوتها إبتعد ريكس وهو يقفز ويلهو ويدها مازالت تفرك زنبورها وتدلك كسها حتى إنقبض بقوة وألقت بمائها وهى تجاهد لكتم صرخة متعة تريد الإنطلاق من فمها، أسترخت وخرجت يدها للهواء مرة أخرى وأنفاسها تهدأ وتستقر وهى مشتتة لا تصدق أنها فعلت ذلك!، قبل أن تدلف إلى الحمام تسمع صوت ريكس خارج غرفتها، تخرج وتنظر إليه وهو جالس بالطرقة على قدميه الخلفيتين كأنه يتعمد أن يعطيها زاوية مناسبة لرؤية قضيبه، تجردت من ملابسها تماماً وهى تنظر إليه بطرف عينيها تبحث عن رد فعل رؤيته لحمها العارى، تلف إليه وهى تضع يديها بوسطها كأنها تساله من أحلى فينا، سيدتك أم تلك الكلبة الضالة بالمزرعة، ريكس لا يكف عن الإهتزاز وهز ذيله ولسانه يتدلى ليصنع ذلك الصوت المتقطع لأنفاسه، تدخله الحمام وتستحم وهى تتلوى تستعرض جسدها العاري له، تقترب منه وتسكب الماء فوق جسده وتغسله بالشامبو وهى تتعمد لمس جسده بجلدها، ريكس مستسلم وصوته تحول لأنين خافت وصفير متقطع وقضيبه من لمساتها الهادئة المتأنية يستجيب ويخرج من جرابه، جثت على ركبتيها أمامه وجسدها يرتجف وتنتظره يمتطى ظهرها ويبدأ مشواره الطويل، يقترب ويبتعد ويدفس أنفه يشم كسها ثم يبتعد ويعود باللهو تحت الماء، حمى الرغبة تستشرى بجسدها وتحدثه بصوت منخفض تتوسل إليه، :
يلا يا ريكس، نكنى… نكنى بقى لا يفهم لا يستجيب لا يتحرك ويمتطيها، يدها لا تتوقف عن فرك كسها وتنهار كل حصون الإتزان بعقلها وتبدأ فى تقليد صوته والنباح لعله يستجيب، :
هو..
هو هو… هههوووهههههووو الغبى لا يفهم ولا يدرك أن كسها اشهى وأطعم من كس الكلبة الضالة التى ركب فوقها عشرات من كلاب الحقول، يتمكن منها الغضب وتعتدل وهى تضربه فى بطنه بقدمها حتى صرخ بعويله ونباحه وهى تجفف جسدها وترتدى البشكير وتطرده خارج غرفتها، سأقتلك أيها الكلب الحقير، ترفضنى أنا وتزهد فى جسدى أيها الأحمق الأرعن المجنون؟!، قبل أن ترتدى ملابسها مرة أخرى وقفت أمام المرآة وهى تفتح البشكير وتنظر لجسدها وتدعك نهديها بقوة كادت أن تجرحها وتترك أثر فوق جلدها، هيستريا الرغبة والشهوة دائمة الإشتعال التى لا تجد من يطفئها جعلتها كمن أصاب عقلها لوث وهى تعود للنباح من جديد وتحرك أنفها وتدلدل لسانها كأنها كلبة بالفعل وتتحدث بطريقة متقطعة كطريقة الكلاب :
0 تعليقات
نتشرف بالتعليق هنا