![]() |
قصة هدى فى الخيانة الزوجية بسبب عجزه وسعيه وراء المال الجزء الثالث |
الكلبة اهى يلتفت بإتجاه إشارتها وهو يبتسم ببلاهة ويصفر لريكسي الذى يراها ويهرول نحوها بفرحة، تتابع المشهد من مكانها وريكس يصل للكلبة وفور وصوله يبدأ فى مناوشاته وشم مؤخرتها حتى صارت مستعدة مهيئة وبدا فى الصعود بجسده فوقها، تظهر بغتة عدة كلاب من خلف الأشجار ويعلو صوت النباح الجماعى وتبدأ المشاجرة، أكثر من أربع كلاب ضالة تهاجم ريكس وصوت نباحهم يصيبها بالفزع حتى أنها تحكم على قبضتها فوق الفوطة وتهرول نحو الباب وهى تصيح على برعى لإنقاذ ريكس، يصيح فيهم برعى وهو يقذهم بالطوب حتى هربوا جميعاً بما فيهم الكلبة وتبعهم برعى واغلق باب الحديقة الرئيسى، ريكس يهرول نحو صاحبته وقضيبه مازال منتصباً وبرعى خلفه يتبعه، تتراجع للخلف إلى داخل الفيلا وهى ترى ريكس يعدو نحوها بلسانه المدلدل وأنفاسه المتقطعه من نباحه الخافت الذى يشبه الأنين، يصل إليها ويشب بجسده عليها من الأمام كأنه يريد إيقاعها والركوب عليها، تصيح مفزوعة وهى تفهم هدفه تستنجد ببرعى، :
قصة هدى فى الخيانة الزوجية بسبب عجزه وسعيه وراء المال الجزء الثالث
إلحقنى يا برعى… بس يا ريكس بس فم ريكس يتعلق بالفوطة وبرعى يقترب ويمسكه من الخلف يحاول جذبه بعيداً عنها، ينجح فى جذبه عنها ولكنه يتمسك بالفوطة بانيابه لتنجذب معه وتتعرى هدى تماماً من الأسفل بلا لباس هذه المره، تضع يدها عفوياً تغطى كسها وهى تصرخ من الفزع والخجل، فى لحظة إلتفافها للهروب من أمامه تتهاوى يدا برعى من وقع صدمته لرؤية كسها عارى أمامه ثم مؤخرتها بكامل العرى والوضوح، يقفز ريكس عليها مرة أخرى لتقع على الأرض على ركبتيها كالمرة الأولى وهى تستند بذراعيها على الكنبة أمامها، ريكس فوقها وكسها عارى لا يفصله عن قضيب ريكس غير تمكنه من الركوب فوقها بجسده، شعرت بقضيبه يلامس شفرات كسها ويحاول الإختراق وهى تصيح وهى تبكى فعلاً من الخوف والصدمة، :
برعى..
برعى… الحقنى يا برعى برعى لا يصدق ما يحدث وشهوته هو الأخر تسيطر عليه ولا يعرف ماذا يفعل وسيدته أمامه منبطحة عارية الكس والمؤخرة تحت الكلب الهائج، يحاول جذب ريكس بأيدى ضعيفة مرتعشة ولا يفلح غير فى نزع قضيب ريكس من كس هدى وإن ظل راكباً عليها بإستماتة، ما يحدث بشكل ما يعجب برعى ولا يريده أن ينتهى بسرعة ليتمتع وقت أطول برؤية جسد سيدته، يقف بجوارها ويضع يده بخبث بين جسد ريكس وجسدها يدعى المساعدة وهو يتسغل الفرصة ليلامس جسدها، تشعر بكفه وهو يتحرك فوق لحم مؤخرتها كأنه يمنع ريكس عنه، لتحاول أن تقف وتمسك بجسد برعى أو بالأدق بلباسه، تحاول النهوض وهى تستند عليه ليصفعها لباسه على وجهها ويتحرك معها ليتعرى هو الأخر، هدى عارية من الأسفل وفوقها ريكس يحاول إيلاج قضيبه بكسها، وبرعى بجوارها بلا لباس وقضيبه المنتصب أمامها، تركت جسده فور تعرى قضيبه وهوت مرة أخرى مصدومة من قضيب برعى الذى ترك ريكس بعد ان أصبح بلا لباس ليدخل قضيب ريكس بغتة بسرعة ويملأ كسها، لا تعرف كيف أصبحت يدها مضمومة حول قضيب برعى وهى تدفن رأسها فى الكنبة وريكس يستمر فى النيك بلا خوف أو معارضة من أحد، لا تكف عن الصراخ والإستنجاد والممانعة بجسدها وأيديها ولا تعى بالكامل أن قضيب برعى بين قبضتها، لبن ريكس يتدفق بداخلها كثيفاً غزيراً أضعاف ما يخرجه الرجال وبرعى البعيد عن زوجته من شهور لا يتحمل لمسة يدها ولا ما يراه ويقذف لبنه هو الأخر وهى تنظر إليه بعد أن شعرت بهبوط جسد ريكس من فوقها ليسقط لبن برعى على وجهها فوق عيناها وفمها، لم تنطق ولم ينطق وفقط إنطلقت الهمهمات والآهات من كلايهما قبل أن ينتهى برعى وتهدأ رعشته ويشد لباسه على جسده مرة أخرى، ريكس فر بعيدأ كعادته وهى تزيح لبن برعى من على عيناها وتضربه بيدها الرقيقة وهى تبكى رغماً عنها من شدة الخجل وصدمة الموقف، :
يا حيوان يا حيوان :
غصب عنى يا ست :
بتجيبهم عليا يا حيوان؟!، ودينى لأوديك فى داهية :
والنعمة يا ست ما أعرف حصل ازاى نهضت وهى تفتح ساقيها ولبن ريكس يسقط من كسها ولا تعرف ماذا تفعل، :
عاجبك كده يا ابن الكلب… بتسيب الكلب ينكنى لا تدرك ماذا تقول ولا تعى ألفاظها وتشعر بلبن برعى فوق فمها وتمسحه وهى متقززة، :
يا ست هو بكيفى؟!، ما انتى شاهدة بنفسك ان الكلب هو اللى هاج واعتدى عليكى :
تقوم بدل ما تنجدنى يا زبالة تجيب لبنك عليا انت كمان؟!!!
:
يا ست انتى اللى شديتى اللباس وخلعتيه :
هو أنا كنت دراينة يا حيوان :
حقك عليا ياست غصب عنى، ابوس إيدك ماتقطعيش عيشي وتخربى بيتى :
ده أنا هاوديك فى ستين داهية :
يا ست أنا فى عرضك، البيه لو عرف هايقتلنى وقفت تدبدب فى الأرض بقدميها بضيق بالغ وهى ترى لبن ريكس مازال يقطر من كسها وهى تصيح بعصبية، :
اعمل ايه فى الزفت ده؟!!!
وجدها برعى فرصة جيدة لإرضائها وكسب عطفها، :
يا ست ده لازم تنضفى نفسك منه كويس قوام قبل ما يجرى فى كســ….
فى جسمك :
يااااى….
هو أنا ممكن أحمل من الكلب؟!!
:
لأ يا ست مش ممكن بس ده ضرر ويجيب المرض :
طب أعمل ايه… اعمل ايه؟!!!
:
خشي يا ستى نضفى نفسك كويس من جوة واحزقى طلعى لبنه كله من كسـ… من جسمك تحركت أمامه تتراقص مؤخرتها نحو الحمام لتكتشف أنه تبعها وتلتفت إليه بغضب، :
جاى ورايا ليه؟!!، ايه هاتنكنى انت كمان؟!!
قالتها ببكاء وغضب وطفولية لكنها بقرارة نفسها كانت تعرف أنها فقط تمثل عليه حتى لا يطمئن لما فعله، :
العفو يا ست هانم، ابوس إيدك السماح :
اومال جاى ورايا ليه؟!!
شاهد ايضا
0 تعليقات
نتشرف بالتعليق هنا