-->

إعلان

قصة هدى فى الخيانة الزوجية بسبب عجزه وسعيه وراء المال الجزء الخامس

Hoda's-story-of-marital-infidelity-due-to-his-impotence-and-pursuit-of-money,-Part-Five
قصة هدى فى الخيانة الزوجية بسبب عجزه وسعيه وراء المال الجزء الخامس

 ايوة يا ست عندك حق برضه قالها وهو يبتسم بخجل وبداخله مازال لا يصدق أن كل هذا الحديث يدور بينهم وصلوا الفيلا وكل منهم ذهب لطريقه، فى الصباح وبعد ذهاب الأطفال للدراسة وقفت فى شرفتها تبحث عن برعى ولا تجده، دقائق عديدة حتى لمحته يعبر باب الفيلا ويسحب كلبة خلفه تشبه ريكس تماماً، وقفت تتابع الاحداث مبتسمة من سرعة إستجابة برعى وهو يفك سلسلة ريكس ويتركه يجرى ويتعرف على عروسته الجديدة، عادت لأعمالها المنزلية وتركت ما يحدث بالخارج، بحلول الليل والإنتهاء من كل شئ وذهاب الجميع للنوم، تحركت وهى ترتدى تيرنج رياضي خفيف من القماش المرن إلى الحديقة، ريكس وعروسته ممددين أمام بيت ريكس الخشبي والسلاسل برقابهم كما أخبرت برعى، دقت بيدها على باب حجرته ليفتح لها بلباسه الأبيض وفانلة بيضاء داخلية ذات رقبة واسعة، :

قصة هدى فى الخيانة الزوجية بسبب عجزه وسعيه وراء المال الجزء الخامس

ست هانم!!!، خير يا ست… حصل حاجة أشرت له بإصبعها ليخفض صوته وهى تدفعه للداخل وتدخل معه، :

هشششش، ايه الغاغة دى كلها :

لامؤاخذة يا مدام اتخضيت افتكرت حصل حاجة كده ولا كده :

لأ محصلش حاجة كده ولا كده :

أامرنى يا ست هدى :

ها قولى جبت عروسة ريكس منين؟ :

روحت المحل اللى على الناصية غادى اللى بنجيب منه أكل ريكس وقلتله عايز نتاية وجبتها وقلتله البيه هايبقى يحاسبك :

ممممم، طب كويس :

اومال يا ست، مش انتى أمرتى بكده هزت رأسها مبتسمة وهى تجول ببصرها تتفحص الحجرة ومحتوياتها، فراش متوسط وكنبة وطبلية وبعض الاشياء فى الاركان، جلست على الكنبة وهو مازال واقفاً أمامها لا يعرف ماذا يفعل ولا لماذا اتت إليه، :

ها..

طمنى ريكس عمل ايه :

زى الفل يا ست الكل ده طاير من الفرح قالها بسعادة وحماس جعلتها تشير إليه مرة أخرى ليخفض صوته، :

بالراحة… بالراحة واقفل الباب ده علشان صوتك العالى شعر بإرتباك ومع ذلك أغلق الباب وعاد يجلس أمامها على حافة فراشه، :

يعنى اتجوزوا خلاص؟ :

ايوة يا ست طبعا، الحيوانات بتطبع فى ثوانى :

يعنى نام معاها؟ ضحك بعفوية من جملتها وهو يهز رأسه بالإيجاب، :

بس برضه ما تفكش ريكس خالص، ممكن يكون لسه متجنن وعايز يعمل معايا تانى :

جايز يا مدام، الامر مايسلمش :

طب قولى بقى عملت ايه؟ :

فى ايه يا مدام؟!!

:

مش قلتلى هاتريح نفسك انت كمان فطن إلى مقصدها وكست حمرة الخجل ملامح وجه المكسوة بطبقة بنية من حرارة الشمس طوال النهار، :

انا رجعت مهدود إمبارح ونمت طوالى والنهاردة زى ما حضرتك شايفة ما قعدتش دقيقة واحدة :

مممممممم، يعنى لسه؟ :

رد بخجل وهو يبتسم ويشيح ببصره عنها، :

أيوة لسه يا ست :

معقول كده، يعنى ريكس يرتاح ويتجوز وانت تفضل كده :

عادى يا مدام أنا متعود والشغل بيهد حيلى وهى تلف جزعها على خصرها الثابت بدلال وصوت مفعم بالأنوثة، :

لأ طبعا، لازم ترتاح علشان ابقى مطمنة :

ايهيه، ليه بجى؟!

نطقها بطريقته الفلاحى العفوية التى تُشعرها بالراحة والإطمئنان، :

مش ريكس لما كان تعبان وعلى اخره إتهجم عليا :

ايوة حصل :

يبقى ترتاح انت كمان اصل تتجنن زيه :

يا عيب الشوم يا ست هانم، هوأنا أستجرى لامؤاخذة أهوب ناحيتك ضحكت بخجل ومياعة وهى تغمز له بإيحاء، :

يا سلام، اومال مين بقى اللى تعب وجاب لبن على وشي؟!!

كأنه يسمعها من قضيبه وليس من أذنيه، بدأ قضيبه فى الإنتصاب ورفع مقدمة لباسه بوضوح أمامها وأمامه وهو يخجل أن يمد يده يخبئه، :

خلاص يا ست زى ما تشوفى :

يعنى ايه؟!

:

هابقى أريح نفسي :

لسه هاتبقى!!، ده بتاعك اهو يا مجرم واقف وأنا شيفاه لم يجد مفر من وضع كفيه على قضيبه بسذاجته وعفويته ليخفيه وهو يتلعثم خجلاً، :

ما دى حاجة غصب يا ست هاعمل ايه!!

:

يبقى لازم تفضيه علشان ترتاح مدت يدها فى سترة الترينج وأخرجت عبوة زيت وهى تقدمها له مبتسمة، :

خد إعمل بالزيت ده تناوله من يدها وهو يقلب العبوة بين يديه بدون فهم، :

ايه ده يا ست؟!

:

ده زيت تبل بيه إيدك بدل القرف التفافة اللى قلت عليه تكلم وهو ينظر للعبوة ويقلبها بين يديه ممتعضاً، :

ده حاجة تلزيق قوى يا ست :

لأ مش تلزيق، ده أنضف من القرف اللى بتعمله وكمان ده مفيد لبشرتك..

هايخلى بتاعك ناعم إبتسم بخجل وشهوة وهو يفرك قضيبه من فوق ملابسه، :

حاضر يا ست زى ما تشوفى لحظات صمت وسكون وكلاهما يتطلع للاخر بلا فعل حتى نطقت هى وقد بدأت العصبية تظهر فى صوتها، :

يلا إخلص انا مش هاقعد طول الليل هنا :

أخلص ازاى يعنى يا ست؟!

:

يلا إرتاح فتح فمه مندهشاً وهو يرمقها بنظرة شك وريبة، :

حاضر يا ست، عليا الطلاق هاعمل :

طب يلا :

دلوقتى يعنى يا ست؟… قدامك؟!!!

:

ايوة قدامى، لازم أطمن بنفسي انك إرتحت :

ليه يعنى يا ست بس؟!

:

أيوة علشان أبقى مطمنة ومتأكدة بنفسي إنك فضيت ومش هاتجيب على وشي تانى يا مجرم قالتها وهى تمسح على خدها بمياعة وإيحاء، :

يا ست أنا مكسوف قوى منك :

يا سلااام… ومكنتش مكسوف وبتاعك قدام وشي بيجيب لبن عليا؟!

:

انتى اللى شديتى اللباس يا ست ساعتها وهو نطر لحاله هرشت فى ذقنها وهى تدعى التفكير والإقتناع، :

ايوة يعنى انت عايز زى المرة اللى فاتت علشان ماتتكسفش… ماشي يا سيدى علشان نخلص قامت وإقتربت منه وهو يتابعها غير مصدق ولا يحرك ساكناً، جلست بين ساقيه وجذبت اللباس لينطلق قضيبه فى الهواء وهو يرفع خصره لا إرادياً من تصرفها، حكت أناملها على قضيبه بالطول وهى تتفحصه بتمعن، قضيب بحجم جيد يميل للثخانة، إلتقطت منه عبوة الزيت وسكبت منها فوق رأس قضيبه ثم ضمت قبضتها عليه تحركها لأعلى واسفل ببطء، :

اهو تدعك بالزيت كده علشان تجيب اللبـ..

لم تكمل جملتها وإندفع اللبن من قضيبه دافئاً ويسقط مباشرةً فوق وجهها، صاحت من الدهشة وهى لا تصدق سرعة نزول شهوته، :

ايه ده انت لحقت؟!!

مغمض العينين ويعض على شفته ويتحرك بخصره ويده تقبض فوق يدها يضغط على قضيبه وهو يخرج من فتحته اخر نقط سميكه من لبنه ويتأوه بصوت خفيض مكتوم، اللبن يسيل من جبينها ووجنتيها ويتجمع فوق فمها وهى تنظر لملامحه مندهشة وتتلاقى الأعين بصمت وهى تخرج لسانها تلعق لبنه أمامه بعهر بالغ، أصابعها تتحرك تجمع لبنه وتدفعه لداخل فمها وتمتص شفتيها بأبلغ اشكال المياعة والشبق، :

انت بتجيب بسرعة كده ليه يا برعى؟!!!

قالتها بهدوء وأنفاس متقطعة من الشهوة وهى مازلت تقبض على قضيبه وتدعكه، :

إيدك حنينة قوى يا ست هدى :

كده بتجيب لبنك على وشي تانى؟!!

:شاهد ايضا


اجزاء قصة هدى فى الخيانة الزوجية


الجزء الأول                      الجزء الثانى                          الجزء الثالث

الجزء الرابع                    الجزء الخامس                         الجزء السادس

الجزء السابع                    الجزء الثامن                          الجزء التاسع

                       الجزء العاشر           الجزء الحادى عشر             

إرسال تعليق

0 تعليقات